TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

ترامب أمام منافسة أقوى على الرئاسة الأمريكية مع كامالا هاريس

ترامب أمام منافسة أقوى على الرئاسة الأمريكية مع كامالا هاريس

مباشر- انسحب الرئيس الأمريكي، جو بايدن، من السباق الرئاسي، أمس الأحد، بعد أن ضغط عليه كبار الديمقراطيين للانسحاب بعد أداء كارثي في ​​المناظرة، ومع تقدم المرشح الجمهوري دونالد ترامب، في استطلاعات الرأي، وفق "سي إن بي سي".

ويرى الخبراء أن تأييد الرئيس جو بايدن لنائبة الرئيس كامالا هاريس، كمرشحة للانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي للرئاسة يمهد الطريق لسباق أكثر قوة وغير مؤكد في نوفمبر/تشرين الثاني.

وقال إيان بريمر، رئيس ومؤسس مجموعة "أوراسيا"، إن الديمقراطيين كانوا يتجهون نحو "هزيمة ساحقة" في نوفمبر/تشرين الثاني، لكنهم الآن لديهم فرصة، مع كامالا هاريس

وأضاف أن الرئيس بايدن أعطى للديمقراطيين فرصة للمنافسة، باختيار كمالا هاريس كمرشح عن الحزب.

ووجدت هاريس نفسها الآن على مسار سريع نحو الترشح للانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي، على الرغم من أنها لا تزال بحاجة للفوز بأغلبية المندوبين قبل المؤتمر الوطني الديمقراطي في شيكاجو في أغسطس/آب.

وقال ستيفن أوكون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة " APAC Advisors"، إنه إذا فازت هاريس بترشيح الحزب في أغسطس/آب، ستقدم للديمقراطيين "صفحة جديدة"  في الانتخابات.

وتابع: "إذا كان من الممكن توحيد الديمقراطيين، والخروج من هذا المؤتمر، والتحدث بصوت واحد، وبحماس، فإن لديهم فرصة جيدة للفوز في انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني".

وأوضح آلان ليشتمان، المؤرخ الرئاسي الذي تنبأ بشكل صحيح بالفائز في كل انتخابات رئاسية منذ عام 1984، أن هاريس ستكون في "وضع قوي للفوز في الانتخابات المقبلة" في المنافسة مع ترامب.

ولكنه قرر أن ينتظر حتى انعقاد المؤتمر الديمقراطي ليعلن توقعاته النهائية للفائز في الانتخابات الأمريكية.

وقالت هاريس في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" إنها تتطلع إلى العمل من أجل "كسب الترشيح والفوز به" مع توحيد الديمقراطيين.

وفقًا للخبراء، تتمتع هاريس بعدد من المزايا مقارنة بمنصب نائبها السابق.

وذكر ستيفن أوكون، أن قضية الإجهاض تمثل ملف بارز وسيكون له ميزة لصالح هاريس، التي كانت صريحة في قضايا الإنجاب كأول نائبة للرئيس، رغم مكاسب الجمهوريين في ملفات الاقتصاد والهجرة.

وقال إيان بريمر، من "أوراسيا": "الحقيقة هي أن بايدن وترامب أكبر من أن يترشحا ويخدما لمدة أربع سنوات أخرى، وهذا هو الآن أكبر نقطة ضعف بالنسبة لترامب".

وأظهر استطلاع للرأي مؤخرا أن نحو 85% من السكان يعتقدون أن بايدن أكبر من أن يقضي أربع سنوات أخرى في منصبه، ووجد الاستطلاع نفسه أن 60% من الأميركيين يعتقدون أن ترامب كبير في السن.

للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات

استطلاع لـ"رويترز/إبسوس": ترامب هو المرشح الأفضل للاقتصاد

"فوربس": انحسار التضخم وتوقعات خفض الفائدة ينعش أسواق الأسهم

الحكومة اليابانية تعتزم خفض توقعات النمو الاقتصادي بسبب ضعف الين

ارتفاع النفط بدعم الغموض السياسي في أمريكا والشرق الأوسط